نصل اليوم إلى موعد جولتنا المنوعة من الأخبار, الصور والفيديوهات الخفيفة والطريفة في بستاننا الأسبوعي، ولنبدأ من مصر:
مصر كما تبدو من الفضاء ليلاً: حوض النيل الذي لا ينام!
هذه الصورة المدهشة التي تشبه زهرة اللوتس هي صورة دلتا النيل في مصر كما تبدو من المحطة الفضائية الدولية ليلاً، حيث قام أحد رواد الفضاء بالتقاط عدة صور للأرض ليلاً وكان أحد أكثرها تميزاً هي تلك الصورة التي توضح أماكن تمركز السكان في مصر.
وتلاحظون في عنق تلك الزهرة مدينة القاهرة التي لاتنام بأضوائها شديدة السطوع.
هذا وسيكون لنا عودة مع المزيد من الصور لمدن مضيئة ليلاً كما تبدو من المحطة الفضائية الدولية في موضوع منفصل. (المصدر)
ومن حوض النيل إلى حوض السمك :
حوض وقفص في آن واحد!
أيهما الحقيقي وأيهما المزيف: السمك أم العصفور؟
الاثنين حقيقيين لأن ما تشاهدونه في الصورة هو قفص طيور موضوع داخل حوض أسماك، لتكون النتيجة هي خدعة بصرية تجمع بين الماء والهواء في مستوى واحد!
فكرة مبتكرة للمصمم قسطنطين جيسيت الذي يرى أن هناك رابطاً وثيقاً بين عالم الطيور وعالم الأسماك، لذا قام بتجسيده من خلال هذه الفكرة الاستثنائية.
(المصدر)
مكتبة الاتزان: فكرة مميزة لمكتبة توشك على السقوط
نشاهد بين الحين والآخر أفكاراً مميزة للمكتبات المنزلية، لكن لعل هذه الفكرة من أغرب الأفكار التي شاهدتها على الإطلاق:
توشك على السقوط لكنها لن تسقط لأنها تستطيع حمل 54 كيلوجرام من الكتب!
ستكون قطعة أثاث غير تقليدية وملفتة للانتباه في أي منزل!
(المصدر)
جوجل تفاجئ موظفيها بزيادة مرتب وحافز تشجيعي!
إذا كنتم تذكرون موضوع “كيف تبدو الحياة داخل مَقرات شركة جوجل؟” فبالتأكيد تعلمون أن شركة جوجل هي أحد أفضل الأماكن التي يمكن أن يعمل فيها شخص على الإطلاق. واليوم نعود بمعلومة جديدة تؤكد هذه الفكرة:
فاجأت شركة جوجل موظفيها بزيادة رواتب مقدارها 10% مع زيادة 1,000 دولار لكل موظف لمصروف إجازاته!
والجميل أنه لن يتم خصم سنت واحد من هذه الزيادة للضرائب، لأن شركة جوجل ستقوم بدفع الضرائب بعيداً عن هذه الزيادة حتى تكون تلك الزيادة مصروفاً خالصاً لموظفيها!!
تملك جوجل أكثر من 23,000 موظف في كل أنحاء العالم ما يعنى أكثر من مليار دولار مصاريف زائدة كل عام، لتؤكد جوجل مدى أهمية الاهتمام بتلبية طلبات موظفيها والحرص على راحتهم.
(المصدر)
فيديو لعملية بناء فندق في دقيقتين!!
هل سمعتم عن تقنية بناء المباني سابقة التجهيز من قبل؟
تقنية بناء المباني سابقة التجهيز هي أحد تقنيات البناء التي تعني صنع أجزاء المبنى في مصنع أو مكان بعيداً عن موقع البناء، ثم نقل هذه الأجزاء إلى موقع البناء وتركيبها مع بعضها البعض لتكون النتيجة هي الانتهاء من المبنى بسرعة خارقة.
لنشاهد في هذا الفيديو عملية بناء فندق بـ15 طابقاً في الصين باستخدام تقنية البناء تلك:
استغرق الفيديو دقيقتين لكن المبنى لم يستغرق الدقيقتين بالطبع، بل استغرق 6 أيام فقط!!
تخيلوا قيام مبنى من 15 طابقاً بكل تجهيزاته وتوصيلاته خلال أقل من أسبوع!!!
ويمكنكم معرفة المزيد عن هذه التقنية الرائعة من خلال (بالإنجليزية): Prefabrication
لأن النوم سلطان:
لا تعليق
قارب من ورق يحمل شخصاً حقيقياً ويبحر به!!
هل تذكرون القوارب الورقية التي كنا نصنعها ونحن صغار؟
قام الفنان الألماني فرانك بولتر بصناعة أحد تلك القوارب ولكن بحجم أكبر “قليلاً” ممكن كنا نصنع:
حيث يبلغ طول هذا القارب 5.4 متر واستخدمه ليعبر به أحد الأنهار في لندن، واستطاع أن يطفو بهذا القارب بالفعل.
لم يتم صناعة القارب بالطبع من الورق الذي كنا نستخدمه ونحن صغار، ولكن استخدم نوعاً أقوى كذلك الذي يستخدم في صناعة معلبات العصائر الكرتونية.
(المصدر)
صورة مرعبة لسمكة موراي:
حازت هذه الصورة المفزعة مركزاً متقدماً كواحدة من أفضل الصور التي تم التقاطها تحت الماء في مسابقة إندونيسيا الدولية للتصوير تحت الماء. أما عمن في الصورة فهي أحد أنواع سمكة الموراي التي تسمى أيضاً بثعبان البحر، وهي أحد أنواع السمكة الخطرة التي تهاجم الغواصين وتسبب لهم إصابات قاتلة (واضح !!!). أستغرب كيف استطاع المصور التقاط الصورة بهذه البراعة لتظهر السمكة وكأنها سعيدة بالتقاط تلك الصورة!
حامل غير تقليدي لجهاز iPhone:
إذا كنت تملك جهاز iPhone وكنت تفكر في الحصول على حامل غير تقليدي لهاتفك ما رأيك في الشوكة والملعقة:
يبلغ ثمن هذا الحامل العجيب 30 دولار ويمكن معرفة المزيد عنه من خلال هذا الرابط: اضغط هنا
كعكة باك مان!
هل تذكرون Pac-Man الشهيرة؟
قام أحد معجبي هذه اللعبة بإعادة إحياءها ولكن في صورة كعكة:
فكرة غير تقليدية تميز المناسبة التي تم صنع هذه الكعكة من أجلها، وللمزيد من الصور: Flickr
سحلية تستمتع بشرب العصير!!
فيديو طريف لسحلية تسمتع برشف العصير!!
القطة الحالمة:
لسنا وحدننا الذين نحلم بكوابيس ^_^:
ولان نقدم لكم المزيد من المفاجات أضغط على الرابط التالي لمعرفت ماهي المفاجاه :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق